
الجزء الثاني ليس استثماراً للنجاح بل هو موجود منذ البداية، فقد كانت هناك أحداث أخرى كتبها المؤلف لم يكن هناك وقت لتصويرها،
لكنه لن يكون لرمضان المقبل لتطلبه ترتيبات كبيرة، فهو نوعية من الأعمال المتعبة جداً في تنفيذها، وكل من كانوا أمام وخلف الكاميرا عانوا من الإرهاق.
ومتى تبدئين تصوير فيلمك “بنات صابرة”؟ وما أسباب حماسك له؟
أتمنى تصويره هذا العام ولا يشغلني التلفزيون عنه، فهو فيلم مهم يدافع عن حقوق المرأة منذ طفولتها، ويؤكد على حقها في الاختيار دون أن يفرض عليها
أحد ذلك، وأنا شخصياً دفاعي عبر أعمالي عن المرأة هو دفاع عن الإنسان بشكل عام، فالمرأة هي التي تنجب الرجل الذي يخرج للمجتمع إنساناً سوياً أو غير ذلك.
التعليقات